(أ) الجزء التسعون >>> كتاب القرآن والدعاء >>> باب الاسم الأعظم:
النص: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : اسم الله الأعظم في ست آيات من آخر الحشر.ص224
المصدر: مهج الدعوات ص394 - 404
(ب) الجزء التسعون >>> كتاب القرآن والدعاء >>> باب الاسم الأعظم:
النص: قال الامام علي (عليه السلام) : إذا أردت أن تدعوالله تعالى باسمه الأعظم فيستجاب لك ، فاقرأ من أول سورة الحديد إلى قوله :
{وهو عليم بذات الصدور} ، وآخر الحشر من قوله : {لو أنزلنا هذا القرآن} ثم ارفع يديك وقل :
" يا من هو هكذا !... أسألك بحق هذه الأسماء أن تصلي على محمّد وآل محمّد " وسل حاجتك.ص231
المصدر: صفوة الصفات
(ج) الجزء التاسع والثمانون >>> كتاب القران >>> باب فضائل سورة الحشر وثواب آيات أواخرها أيضا :
النص: قال الامام الحسن بن عليّ (عليه السلام) : مَن قرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر إذا أصبح فمات من يومه ذلك ، طُبع بطابع الشهداء ، وإن قرأ إذا أمسى فمات في ليلته طُبع بطابع الشهداء . ص310
المصدر: الدر المنثور 6/202
(د) باب فضل قراءة القرآن عن ظهر القلب ، وفي المصحف ، وثواب النظر إليه ، وآثار القراءة وفوائدها :
النص: سئل الامام جعفر الصادق (عليه السلام) عن رقية العقرب والحيّة والنشرة ، ورقية المجنون والمسحور الّذي يعذّب قال (عليه السلام) :
يا بن سنان !.. لا بأس بالرقية والعوذة والنشر إذا كانت من القرآن ، ومَن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله ، وهل شيءٌ أبلغ في هذه الأشياء من القرآن ؟.. أليس الله تعالى يقول :
{ وننزّل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين } ؟.. أليس الله يقول تعالى ذكره وجل ثناؤه :
{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدّعاً من خشية الله } ؟.. سلونا نعلمكم ونوقفكم على قو ارع القرآن لكلّ داء . ص203
المصدر: طب الأئمة ص48
النص: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : اسم الله الأعظم في ست آيات من آخر الحشر.ص224
المصدر: مهج الدعوات ص394 - 404
(ب) الجزء التسعون >>> كتاب القرآن والدعاء >>> باب الاسم الأعظم:
النص: قال الامام علي (عليه السلام) : إذا أردت أن تدعوالله تعالى باسمه الأعظم فيستجاب لك ، فاقرأ من أول سورة الحديد إلى قوله :
{وهو عليم بذات الصدور} ، وآخر الحشر من قوله : {لو أنزلنا هذا القرآن} ثم ارفع يديك وقل :
" يا من هو هكذا !... أسألك بحق هذه الأسماء أن تصلي على محمّد وآل محمّد " وسل حاجتك.ص231
المصدر: صفوة الصفات
بسم الله الرحمن الرحيم
( سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1) لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (2)هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (3) هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (4) لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ (5) يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (6) )
( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
(ج) الجزء التاسع والثمانون >>> كتاب القران >>> باب فضائل سورة الحشر وثواب آيات أواخرها أيضا :
النص: قال الامام الحسن بن عليّ (عليه السلام) : مَن قرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر إذا أصبح فمات من يومه ذلك ، طُبع بطابع الشهداء ، وإن قرأ إذا أمسى فمات في ليلته طُبع بطابع الشهداء . ص310
المصدر: الدر المنثور 6/202
(د) باب فضل قراءة القرآن عن ظهر القلب ، وفي المصحف ، وثواب النظر إليه ، وآثار القراءة وفوائدها :
النص: سئل الامام جعفر الصادق (عليه السلام) عن رقية العقرب والحيّة والنشرة ، ورقية المجنون والمسحور الّذي يعذّب قال (عليه السلام) :
يا بن سنان !.. لا بأس بالرقية والعوذة والنشر إذا كانت من القرآن ، ومَن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله ، وهل شيءٌ أبلغ في هذه الأشياء من القرآن ؟.. أليس الله تعالى يقول :
{ وننزّل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين } ؟.. أليس الله يقول تعالى ذكره وجل ثناؤه :
{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدّعاً من خشية الله } ؟.. سلونا نعلمكم ونوقفكم على قو ارع القرآن لكلّ داء . ص203
المصدر: طب الأئمة ص48